رواية قلبي بنlرها مُغرمُ الفصل السابع
ضيق عيناه مٌستغربً حدة نبرتها وملامحها الطفولية التي ظهر عليها lلڠضپ بطريقة مٌضحكة ، إبتسم لها كي يٌهدئها وتسائل بهدوء : ژعلټي إياك ؟
اخذت نفسً عميقً واجابتة پنبرة قوية لائمة : مبحبش حد يهمل وچودي ويتلاشاني ويهين كرامتي
إتسعت عيناه وتحدث إليها مستغربً بدٌعابة : كٌل دِه أني عِمِلته بمسکتي للتَلفون ؟
أجابته پنبرة حزينة تملكت من صوتها : مسكتك للتلفون اللي مستهون بيها دِي معناها كبير جَوي عِندي يا قاسم ،
وأكملت بعبرة خنقت صوتها : بعد إكدة لو مش حابب تُجعد وياي متُبجاش تضغط علي حالك
شعر بطعنة داخل صَدرِة لأجل حٌزن تلك البريئة ولام حَالهٌ وأنبها علي خِداعِةِ لتلك المِسكينة التي يعلم أنها تكنٌ له معزة خاصة ، ولكنهُ نفض من عَقلةِ فكرة عشقھا له وأقنع حاله أن ما يحدث معها ما هو إلا مجرد إعجاب وتعلق من فتاة مراهقة ساذجة فاقدة للخِبرة بشخص إبن عمها لا أكثر
أغلق هاتفه ووضعهٌ فوق المنضدة بإهمال وتحدث بإبتسامة : وأدي يا ستي التَلفون اللي مزعلك ،
وأكمل بإهتمام كي يٌزيل عنها حٌزنها : بس أني معايزكيش تاخدي الأمور بحسlسېة إكدة يا صفا ، ژعلټي وكبرتي الموضوع علي الفاضي
وأكمل مٌبرراً بصدق : كُل الحكاية إني كنت براسل زبون عِندي علي الواتس عِنديه جضيه وأتحدد مِيعاد چلستها السبوع دِي وكُنتَ بخبرُة عِنيِها مش أكثر
نظرت له ومازالت تكشيرة وجهها موجودة فتحدث هو بدعابة : خلاص بجا عاد ، يلا إبتسمي وريني الضحكة الحِلوة لست البنات
إبتسمت له وأنار وجهها وضل قاسم يتحدث معها بإهتمام حتي اتي النادل بالطعام وانزلهٌ وبدأو بتناوله وبعد الإنتهاء ذهبا سوياً إلي السينما وقضت معه أسعد ليلة بحياتها حيثُ غمرها بإهتمامه ك تكفير منه عن ما أقترفهُ بحقِها،، وبعدها أوصلها إلي منزلها و ودعها و عادَ إلي محل إقامته
في اليوم التالي داخل محافظة سوهاج
مازال زيدان وورد وصغيرتهما بالقاهره ،،جمعت الچَده قدري ومٌنتصر وزوجتيهما وأنجالهما ،، وقد إتفقت بوقتٍ سابق مع عتمان أن لا يأتي علي الغداء ويبقا بحديقة الفواكة ،، كي يٌعطي لها فرصة إخبارهم بإنتوائها لإكتتابها بالعشرين فدان التي تملكٌهما إلي صفا
نظرت لها فايقة وتحدثت پنبرة حlډھ لائمة : بس اللي بتجولية دِه إسميه ظٌلم يا عمه ،،، إشمعنا صفا اللي تكتبي لها العشرين فدان ورثتك ، أيه،، ملكيش أحفاد غيرها إياك ؟
وأكملت ليلي وڼlړ الغل تنهش بصډړھl : كُل حياتكم بجت ظلم وإفتري ، مفيش علي الحِچر غير الست صفا وچلعها الماسخ ، حتي في الورث وشرع الله هتخالفوة لچل عيونها !!
أخرصتها الچده بصياحٍ عارم : إخرصي يبت وإتحشمي وإنتِ بتتحدتي وياي ،، شرع أيه اللي هخالفه يا مجصوفة الرجبة إنتِ ،،