استمرار اكتشاف حقائق مذهلة عن الأهرامات المصرية
10-تعرضت الأهرامات في القرن الـ12 عشر، لمحاولة الهدم، من قبل العزيز، وهو ثاني سلطاڼ أيوبي في مصر، هدم الأهرامات في القرن الـ12، إلّا أنّ مهمّته باءت بالڤشل، لمتانة هذه المنشآت، وإقتصرت على ضرر هرم منقرع.
11- حرا رة الأهرامات في داخل الاهرامات تبقى ثابتة 20درجة مئوية، بالرغم من الحرّ الشديد في مصر.
12- لم يبنِ الأهرامات عبيد وسجناء، بل، وعلى عكس المعروف، كانوا عمّالًا مدفوعي الأجر يعملون ضمن نوبات عمل.
13- بعد 800 سنة على إنتهاء حقبة بناء الأهرامات في مصر، بدأ بناء أهرامات المروي النوبيّة، التي ما زالت موجودة حتّى الآن على الضفة الشرقيّة من نهر النيل في شمال السودان.
علماء روس واسرار مذهلة عن الاهرامات
تمكّن العلماء في مجال الآثار والعلوم الطبيعيّة والحسابيّة، من الكشف عن العديد من الحقائق المفيدة والجديدة، عندما قرر باحثان روسيان بناء عدد من الأهرامات، بارتفاعات ونسب مختلفة، أبرزهم بلغ طوله 144 قدم، وبموافقة الحكومة الروسية، ليتوصلا الى مجموعة من الاسرار والحقائق التي لم تكن معروفه لديهم من قبل وهي:
1- الأهرامات تساهم في تحسين نظام المناعة في الكائنات الحية، وزيادة كرات الډم البيضاء، وكذلك تعمل على تجديد انسجة الچسم.
2- البذور المخزنة في الهرم لمدة تتراوح ما بين يوم إلى 5 أيام يزيد حجمها بنسب من 30 إلى 100%.
3-لوحظ تحسن نسب الأوزون فوق منطقة الهرم، الذي بني في بحيرة سيليغير.
4- انخفاض حدة وشدة النشاط الزلزالي، بصورة كبيرة، بالقرب من المناطق البحثية الهرمية، مع انخفاض حدة الطقس القاري بصورة كبيرة.