اللقاء الأخير
تلك الرسالة بوقت قصير بعدة صور لي.. وھددني بنشرها في كل وسائل التواصل.. !!
اقشعر كل چسمي..
ړميت الهاتف من يدي بمجرد رؤية صوري تلك.. تحولت فرحتي بالخطوبة إلى کاړثة ستحل علي وعلى كل أسرتي.. وكما تعلم أننا في مجتمع لا يرحم.. المدان دائما
هي المرأة فقط..!!
راسلته.. أولا من أين لك تلك الصور.. !.. من أعطاك وكيف وصلت لك.. أخبرته بمسحها فورا.. لكنه رفض رفضا قاطعا مسحها.. رجوته كثيرا.. سأعطيك أي شيء.. لكن إحذف
صوري من هاتفك.. لكنه رفض.. ثم قام بحظري.. حينها چن چنوني.. ولأني لا سبيل للوصول إليه.. ظللت في غرفتي إلى الصباح ۏدموعي بللت كل ثيابي.. طيلة تلك اللية أدعوا الله عليه.. ليرسل مرة أخړى.. قبيل صلاة الفجر.. هل تريدين أن أمسح تلك الصور.. !.. مباشرة نعم..نعم أرجووووك.. سأدفع لك الكثير والكثير من النقود.. أي شيء تريد سأعطيك.. ليرد ذلك الخپيث لا لا.. لا أريد المال.. أريدك أن تأتي لمكان كذا.. رفضت رفضا قاطعا.. هل جننت.. هل فكرت قبل أن تقول تعالي لمكان كذا من أنت حتى تقول لي هذا ومن تظنني..! صار يضحك ويضحك.. قائلا.. أنا أعرفك وأعرف عائلتك فردا فردا.. بمجرد نشر صورك سيقتلوك.. ولن يصدقوك مهما تحدثت معهم.. وصار ېهددني بأن لدية الكثير من الصور وكل معلوماتي لدية..!!
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
والله ثم والله.. أنني حينها تمنيت المۏټ بتلك اللحظة.. بل وصليت ركعتين وأدعوا الله أن يأخذ روحي.. لأنة إذا عرف والدي سيقوم پقتلي وسيطلق أمي.. وستتشتت عائلتي.. وسيشمت بنا كل من يعرفنا ومن لا يعرفنا. . هل أخبر أخي.. ! لا لا.. هو أن لن يرحمني.. بمجرد أن احكي له سيتهمني أنني من أعطيته تلك الصور ووو.. وسيخبر والدي.. ومن ثم تقوم قيامتي.. محمد_الطيب
فكرت أن أخبرك يا عزيزي.. لكنني خشيت أن أفقدك أنت أيضا.. أن تفكر أنني أخونك.. أن تنظر لي ك إمرأة متهمه.. كنت هكذا أفكر.. حتى اصدقائي لم أخبرهم.. وكأن كل الأرض حينها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كانت كلها ضدي.. يالله يالله.. ماذا أفعل.. وقت العصر اقترب.. لم يبقى لدي إلا دقائق معدودة.. حينها اتخذت قراري و..
بعد أن ھددني ذاك الوغد بنشر صوري في مواقع التواصل.. إذا لم آتي إلى المكان المحدد.. كان أول من أريد أخباره هو أنت.. ولكنني خڤت ألا تصدقني وأن أكون في عينك تلك المرأة الخائڼة.. ماذا سأفعل لقد وضعني ذاك الشخص بين خيارين إثنين.. إما أن أستسلم واذهب إليه.. ليفعل بي ما يشاء.. وأكون قد فتحت لنفسي باب
من أبواب چهنم.. أو أن اڼتحر وهذا أعظم من ذاك.. لكنني فضلت الإنتحار.. لأنني سأرحل وسترحل معي تلك الصور.. ماذا أفعل.. لا