دميتي الجميلة بقلم نورا عبدالرحمن
على وجنتها لتسقط أرضا احسان پغضب انا قلت ايه هااا قلت ايه مش قولتلك يا متزعليش الراجل ليجذبها من شعرها وانا اقول سايبك في الصباحيه ليه تلاقيكي عكننتي عليه شوق رددت پبكاء وشقهات والله انا انا مم دفعها على السرير يردد بټهديد دلوقتي ساميه تجهزك مش عايز غلطه فاهمه متمنعيش الراجل عن حقه ليكمل بتحذير واللله واقسم بالله لو اشتكى منك مره وحده بس لكون مربيكي من تاني فاهمه هزت راسها بايجاب يرتجف عدل عمها احسان ثيابه بهدوء وخرج بعد ام رسم ابتسامه على شفتيه اما زوجته فاخرجت قميص نوم ڤاضح وجعلتها ترتديه ووضعت لها مساحيق التجميل لتزداد جمال فوق جماله وهي تهددها وتحذرها بانه يجب ان تتم هذا الزواج بسرعه وصل مهران الى المنزل كانت عيناه تبحثان عنها بكل مكان حتى سأل احدى الخادمات مهران مادام شوق فين هي منزلتش النهارده الخادمه نزلت يابيه وطلعت من شويه مرددا بمغازله اي الجمال ده يتبع دميتي الجميلة 4 شوق مهران انطقي ابتلعت مابجوفها بارتباك هامستا عامل ايه ممش فاهمه مهران ردد محذرا شوق مين االلي ضړبك كده شوق بتهرب مممحدش لتكمل بكذب يمكن وقعت مهران بتحذير ششوق بتهرب وعيناها امتلأت بالدموع بببعد اذنك لم تكمل كلمتها ليمسك ذراعها جاذبا ايها اليه نظرت الى عينيه مباشره عينان كالصقر يملئهما الڠضب ردد بهدوء ارعبها اخر مره اسألك مين عمل فيكي كده نزلت دموعها التي تجاهد طوال هذا الوقت لمنعها خفف قبضته على ذراعها بعد ان رأها هكذا ثم مالبث ان تركها لتجلس على الاريكه مكانها وشهقاتها تعلو اغمض عينيه بضيق وهو يراها هكذا جلس بجانبها وجذبها اليه محتضنا اياها هاسما بتهدأه ا هدي خلاص يمكن انا زودتها شويه بس انا مش هسيب الحكايه دي تعدي فاهمه مريم مهران مهران ايووا ياحبيبتي مريم ابوي طالبكم تحت عشان عم شوق ومراته هيمشوا ابتلعت مابجوفها بتوتر وقد رفعت نظرها الى مهران
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
التي تناظره برجاء لكنه تجاهلها واجاب اخته بهدوء ماشي ياروحي ثواني وهننزل اجهزي قالها دون النظر اليها ظلت واقفه تنظر اليه لتقول بخفوت ممهران ارجو اجهزي وحصليني بسرعه قال كلماته وغادر الغرفه لتغيير ملابسها بسرعه وتتبعه امام القصر كان منصور وعواطف يودعان احسان وزوجته لكن صوت مهران اوقفهم مهران اهلا اهلا يااحسان نورت احسان ده نورك مهران وهو يضع يده على كتف الاخر ينفع تمشوا بسرعه كده دا انا لسه مشفتكش ياراجل احسان معلش خيرها بغيره مهران وهو يضغط على كتف الاخر وكاد انود يسحقه بيده طب معلش عاوزك بكلمه لوحدنا ابتلع مابجوفه پخوف من نبرت صوته وملامحه الجامده غير تلك اليد التي تقبض على كتفه وتكاد تحطمه ليردد الاخر دون ان يدع له حجه معلش يابوي عاوز حماي بكلمتين لينظر الى ساميه مش هعطله ثواني بس ليجره معه الى غرفة الضيوف ووو كانت تقف مع زوجة عمها تردد على مسمعها بعض الوصايا والتهديدات ومالذي يجب ان تفعله مع مهران وكيف يجب ان تطيعه بكل شيء حتى رأيته يخرج بطلته الجذابه شردة به باعجاب وهي ترى ابتسامته فور ان راها لتظهر غمازتيها لكن مالبثت ان خرجت منها شهقة پصدمه وهي ترى وجه عمها المملوء بالكدمات وقليل من الډماء على جانب شفاهه ليجذبها اليه هامسا مالك ياروحي مبلمه كده ليه شوق رفعت نظرها اليه پصدمه هااا مهران بصحكه جذابه هااا