ساكن الضريح بقلم ميادة مأمون
ألو السلام عليكم يا حبيبتي. ليتفاجئ بالرد الذي زاد من استغفره. هههههه و عليكم السلام و الرحمة يا روح.... و اذا به يهتف في والدته صاخبا حتى التليفون يا أمي بتدخلو فيه من فضلك أنا عايز اكلم مراتي على حريتي لو سمحتي اديها التليفون وسيبها لوحدها شويه. جحظت عين والدته أثر صراخه عليها و هتفت. ينيلك واد خد يا أخويا المحروسه بتاعتك اها بس لو نامت و هي بتكلمك. ليسمعها و هي تناديها قبل أن تترك الهاتف. بت يا شذى اتعدلي يا بت كلمي حبيب القلب و اوعي تنامي يا بت. و أخيرا ما استمع الي صوتها. الو يا مالك. انت نمتي